وزارة التعليم العالي : صدور قرار وزاري رقم (١٤٩) لسنة 1444هـ – 2023م بشأن تشكيل لجنة للمراجعة ملاحظات الجامعات حول عروف الطلبة من الالتحاق في الجامعات اليمنية

000149

تكليف وزاري رقم ( ) لسنة 1444هـ – 2023م بشأن تشكيل لجنة المراجعة ملاحظات الجامعات حول عروف الطلبة من الالتحاق في الجامعات اليمنية

وزير التعليم العالي والبحث العلمي :

الصادر رقم الحربي 000149

بعد الإطلاع على استور الجمهورية اليمنية.

وعلى الاتفاق السياسي الموقع بتاريخ 2016/7/28ء بين أنصار الله وحلفائهم والمؤتمر الشعبي العام و

وعلى الإعلان الصادر بتاريخ 2016/8/6ء بتشكيل المجلس السياسي الأهلي

وعلى القانون رقم (3) لسنة 2004ء بشان مجلس الوزراء

وعلى القانون رقم (17) لسنة 1995 ء بشأن الجامعات اليمنية ولائحته التنفيذية وتعديلاته.

وعلى القانون رقم (13) لسنة 2010 ء بشان التعليم العالي.

وعلى القرار رئيس المجلس السياسي الأعلى واقم (56) لسنة 2016م بشأن تشكيل حكومة الإنقاذ الوطني وتسمية أعضائها وتعديلاته. وعلى القرار الجمهوري رقم (139) لسنة 2010م بشأن اللائحة التنظيمية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي. وعلى مخرجات وتوصيات ورشة العمل ( المجموعة الخاصة) المنطقة بمحافظة الحديدة خلال الفترة 7 – 13 يناير 2023م. وعلى تعميم الوزارة للجامعات الحكومية رقم (2/1/182 م ، وا بتاريخ 2023/1/23م.

وللمصلحة العامة.

التــ

مادة أولى التشكل لجنة من الأخوة التالية أسماء هم:

1.أ.د/ عبدالله النهاري رئيسا ً

2.م.د / زيدر الهدور عضوا

5. سنان محمد العرب عضوا

تتولى اللجنة ما يلي:

إعداد دراسة حول أسباب عزوف الطلبة عن الالتحاق في بعض الكليات والتخصصات العلمية. مقارنة نتائج الدراسة مع الردود والتقرير للوزير حول النتائج التي توصلت إليها الجنة متضمناً المقترحات والتوصيات اللازمة. على اللجنة سرعة إنجاز عملها في أقرب وقت ممكن، ولها الاستعانة – إن اقتضت الضرورة – بمن تراه من ذوي الاختصاص والخبرة.

مادة ثالثة العمل بهذا التكليف من تاريخ صدوره وعلى الجهات المختصة تنفيذه كل فيما ينمه.

صدر بديوان عام الوزارة

تعليق 1

  1. رد مختصر
    👇👇👇👇
    بدون تشكيل لجنة وتكاليف
    من الأخير سبب معوقات عزوف الطلاب من التخصصات العلمية اغلبها فيما يلي:
    1- العائق الأول يعتبر الجانب المادي الذي أصبح يعاني منه أغلب أبناء الشعب اليمنين وخاصة في ظل العدوان الحصار حتى أنهم البعض أصبح عاجز عن توفير لقممة العيش أولاده….
    2- تعقيد إجراءات القبول في تلك الأقسام العلمية
    3- ارتفاع الرسوم الدراسية
    4- افتقار الدولة وعدم دعمها لتلك التخصصات وعدم استيعاب الكوادر المتفوقه
    5- وأخيراً الطالب لايجد أمامه مستقبلاً يحفزه على الصمود الدراسي ودفع المبالغ الطائلة وفي الأول والأخير لم يحصل الخريج على وظيفة تتناسب مع مؤهله الأكاديمي
    والكثير والكثير من المعوقات التي ولاتحصى ولا تعد في بلاد اليمن الجريح……

    إعجاب

اكتب تعليقًا